مع اقتراب دخول الغزو الروسي لأوكرانيا عامه الثاني، شكلت الحرب الدائرة ساحة مثلى لمصنعي الأسلحة، لتجربة أحدث منتجاتهم التقليدية والتقنية، لتجربتها على أرض الواقع، في ساحة معركة حقيقية، بعيدا عن مواقع الاختبار التي تعطي مؤشرات أولية فقط على فعاليتها.