وجّه تنظيم الدولة، تهديدا هو الأعنف تجاه المملكة الأردنية، داعيا أنصاره إلى التحرك من أجل تنفيذ عمليات على غرار هجوم الكرك.
التنظيم، وبعد حديث عمّا أسماه "خيانة حكام الأردن"، وعملهم لصالح دول الغرب، بث تصريحات لعناصر أردنيين ينتمون له، يتحدرون من عشائر عريقة مثل "الدعجة، المجالي، العربيات"، وغيرها.
وأقدم أربعة من هؤلاء العناصر على نحر أربعة سوريين قالوا إنهم من "الصحوات الذين تدربوا في الأردن لقتال الدولة الإسلامية".