الجزائر - أعلنت وزارة النقل في بيان صحفي، عن انطلاق خط بحري منتظم موجه للتصدير بين الجزائر ونواكشوط.
Algérie-
Le ministère des Transports a annoncé dans un communiqué, l’ouverture jeudi prochain, d’une nouvelle ligne maritime commerciale régulière entre l’Algérie et la Mauritanie.

أعرب عدد من المحللين السياسين الفرنسين عن انزعاجهم من قرار اتخذه الرئيس الموريتاني محمد ولد الشبخ الغزواني في الساعات الاولى من صباح اليوم الاربعاء ،حيث قرر التراجع عن حضور قمة باريس التي من المقرر انعقادها يوم غد الخميس .

ولد الغزواني قرر إيفاد وزير خارجيته اسماعيل ولد الشيخ أحمد لتمثيله في تلك القمة.

هذا وكان ولد الغزواني قد سرع اجتماع مجلس الوزراء بيوم لسبب تحضيراته للسفر،لباريس وهو ماتراجع عنه في الآونة الاخيرة .

قرّرت السلطات الفرنسية عدم معاقبة الأشخاص الذين يتم ضبطهم وبحوزتهم شهادات زائفة تفيد بحصولهم على اللقاح المضاد لمرض «كوفيد-19»، في حال قرروا في النهاية الحصول على اللقاح، بحسب ما ورد في تعليمات جديدة صدرت للسلطات الصحية. وتم توفير إجراء لمراكز التطعيمات، لحذف الشهادات الزائفة من السجل الوطني، كما لن يتعين إبلاغ الشرطة بعمليات التزوير في ما بعد.

قرر الرئيس التونسي قيس سعيد،  تشكيل لجنة للتدقيق في كافة القروض والمنح التي حصلت عليها البلاد خلال السنوات الماضية، وذلك في ظل اتهاماته لبعض المسؤولين السابقين بالبلاد بالفساد.

وقال سعيد، في مقطع فيديو نشرته الرئاسة التونسية على فيسبوك، خلال لقائه نائب رئيس البنك الدولي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا،  فريد بلحاج، إنه "سيتم قريباً تشكيل لجنة للتدقيق في القروض والهبات التي جاءت من العديد من الدول والمؤسسات".

أجرى الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، لقاءً دورياً مع ممثلي الصحافة في الجزائر، بثّته مساء أمس  الثلاثاء القنوات التلفزيونية والإذاعية المحلية.

وقال الرئيس الجزائري في هذا اللقاء إنَّه "لا يوجد أيُّ خلافٍ بين القادة العرب حول القمة العربية، وهناك تعاونٌ خليجيٌّ و مصريٌّ وتونسيٌّ لإنجاح القمة".

قال رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا خالد المشري، في بيان، اليوم الأربعاء، بشأن إصدار مجلس النواب قراراً بتكليف رئيس جديد للحكومة قبل عقد جلسة رسمية للمجلس الأعلى إنّه "إجراء غير سليم لا يساعد على بناء جسور الثقة بين المجلسين".

غدا أو بعده سيعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انسحاب قوات بلاده "بارخان" من مالي، كما يرتقب انسحاب قوة "تاكوبا" كذلك من البلاد.

فرنسا لن تبتعد كثيرا فالنيجر تحتضن قاعدة عسكرية فرنسية، وتشاد كذلك، وثمة بلدان أخرى في المنطقة مستعدة لاستضافة قواتها.

قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، أمس الإثنين، إن "الظروف لم تعد مؤاتية لمواصلة قتال المتشددين في مالي"، وإن "الرئيس إيمانويل ماكرون طلب إعادة تنظيم القوات الفرنسية في المنطقة".

وقال لو دريان لشبكة "فرانس 5": "لم تعد الظروف مواتية حتى نتمكّن من التصرف في مالي"، مضيفاً: "من الواضح أن هذا ما يحدث. سنواصل محاربة الإرهاب في الجوار مع دول الساحل".

أوصت السفارة الأميركية في بيلاروسيا، اليوم الثلاثاء، المواطنين الأميركيين بمغادرة بيلاروسيا فوراً، عازيةً ذلك إلى الحشود العسكرية الروسية في المنطقة. 

وقالت السفارة في بيان "لا تسافروا إلى بيلاروسيا بسبب التطبيق التعسفي للقوانين، وخطر الاحتجاز، فضلاً عن القلق المتعلق بالتعزيز العسكري الروسي على طول حدود بيلاروسيا مع أوكرانيا وكورونا وتداعياتها، وقيود الدخول ذات الصلة".

قال 3 دبلوماسيين، اليوم الثلاثاء، إن من المتوقع أن يدشن وزراء دفاع الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي هذا الأسبوع خطة قد تفضي إلى نشر 4 مجموعات قتالية متعددة الجنسيات في جنوب شرق أوروبا، رداً على الحشد العسكري الروسي على حدود أوكرانيا.