
طرحت الاشتباكات العسكرية الأخيرة في العاصمة الليبية طرابلس ردود فعل دولية ومحلية وبعض التساؤلات عن هوية القوى العسكرية الموالية لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة، عبد الحميد الدبيبة.
وقرر الدبيبة بصفته رئيسا للحكومة ووزيرا للدفاع إخراج كافة التمركزات العسكرية خارج الحدود الإدارية للعاصمة وكذلك ملاحقة كل من تورط في الأحداث الأخيرة التي تسببت في مقتل 32 شخصا وإصابة حوالي 120 آخرين.