قال المدون المتميز الطيب عبد الله ديدي إن الجهات الأمنية وفرت حراسا لمدير "لنير" وذلك على خلفية هجوم العمال مساء أمس على مكتبه احتجاجا على تأخر رواتبهم منذ ثلاثة أشهر.

وكتب الطيب:

حراس أمن خاص علي باب مدير شركة "لنير"، بعد هجوم عمال الشركة مساء امس عليه إحتجاجا علي تأخر رواتبهم منذ ثلاثة أشهر.
الكناش يذكركم بان الشركة مدانة من بنك الأمانة "ولد بونة مختار" ب 8 مليارات وبنك "ولد تاج الدين" باكثر من مليارين.

يبدو أن الكنتي أزعجه نقضي لترهاته فقرر حظري وحذف تعليقي لعدم قبوله الرد على مقدماته السفسطائية وشبههه وحججه الواهية، وافترائه على الصحابة والتنقيص منهم ومحاولاته الفاشلة لتأصيل الملك وراثة في الإسلام وجعله من الدين - لحاجة في نفسه - لم يتقبل ردي وادعى أني مجهول وعلي أن أكشف عن هويتي لكي يرد علي - وهو من تعودت أقلامه المستعارة وبأمر منه سبي وقذفي منذ أشهر - ولكن رده علي كان الحظر رغم شدة تمرنه على حججه الباطلة التي كثيرا ما يظهر بها الحق في صورة الب

من كثرة ما رخصنا من البنوك، يتربع إعلان على موقع فرصة لبيع رخصة بنك " جاهز" ، بين إعلان بيع نيمرو فـ كَرن، وجهاز هاتف مستعمل.

الكناش.

الرائع : الطيب عبدالله ديدي .

تشهد مدينة روصو منذ مساء السبت 27ـ02ـ2016، انفلاتا أمنيا اعتبر الأخطر من نوعه منذ فترة، فقد تمكن اللصوص من سرقة عدة محلات تجارية في المدينة، وعجزت أجهزة الأمن عن إنقاذ شاب غريق أمضى حوالي 24 ساعة وسط النهر دون أن تتمكن من انتشاله على الأقل.

وقد استنجد والي اترارزة بالمدن السنغالية الصغير المجاورة لموريتانيا والتي أرسلت غواصة أكملوا المهمة في دقائق معدودة.

ويأتي هذا الفشل رغم إبلاغ جميع الأجهزة الأمنية والإدارية بالحادث فور وقوعه.

حطت المفتشية العامة للدولة الرحال في غرفة الصناعة و التجارة  من اجل الكشف عن الارقام المتعلقة بالتسيير خلال السنوات الاخيرة وقد انتدب القائمون علي هذه المؤسسة مكتب خبرة اجنبي للرد علي اسئلة المفتشية  مقابل مبالغ طائلة  .

كشفت مصادر مطلعة عن تعيينات هامة من المتوقع أن يتم الإعلان عنها اليوم الاثنين 29ـ02ـ2016، من طرف الرئاسة الموريتانية.

وأكدت المصادر أن الرئيس قرر رسميا تعيين وزير الشؤون الاقتصادية سابقا سيدي أحمد ولد الرايس رئيسا لمجلس سلطة التنظيم.

وحسب نفس المصادر فقد تم تعيين أدو ولد ببانة رئيسا لمحكمة الحسابات.

وكان رئيس سلطة التنظيم قد عين وزيرا للخارجية في حين توفي الشهر الماضي رئيس محكمة الحسابات.

تداول نشطاء موريتانيون على مواقع التواصل الإجتماعي صورة لنجل الرئيس الموريتاني المسمى : بدر الدين  هو يقود سيارته التى يلحظ الناظر لها أكثر ممن مخالفة عليها لقانون  السير الموريتاني , لكن الأدهى والأمر من كل ذلك هو تواجد عنصرين من جهاز أمن الطرق المكلف اصلا بالسهر على تطبيق قانون المرور , وهما مسرورين  بتواجد نجل الرئيس عزيز قربهما وهو يخالف القانون في وضح النهار دون التفكير في عقوبة ذلك .

لايمكننى أن أنسى ذلك اليوم الذى وصلت فيه إلى واد الناقه فجرا من أجل حضور محاكمة الرائد صالح ولد حننا ورفاقه، ككل الأيام الثقيلة والجميلة التى واكبنا فيها المحاكمة...
أخذت آلة تسجيل صغيرة وشريط لازلت أحتفظ به فى مكتبتى إلي اليوم.. ودعتها فى بيت أجرناه قرب السوق الكبير (مرصت ولد الحسن)، وغادرت المنطقة لحضور محاكمة الزعيم وسماع رأيه بشأن تهمة أقل عقوبة توقعها قاضى أو محامى هي الإعدام ...

قالت امرأة :
تمنيــــــــــت ..
أن أتزوج ، وفعلا تزوجت ، ولكن منزلي موحش يقتله الصمت ..
فتمنيــــــــــت ..
أن أرزق بالأطفال ، وفعلا رزقت بالأطفال ..
لكنني ما لبثت إلا وقد سئمت من جدران المنزل ..
فتمنيــــــــــت ..
أن أتوظف ، وفعلا توظفت وأصبح هاجسي أن أمتلك منزلا ..
وفعلا وبعد عناء امتلكت المنزل ولكن أولادي كبروا ..
فتمنيــــــــــت ..
أن أزوجهم وفعلا تزوجوا ..

قال الرائد السابق صالح ولد حننا إن التردد الذى طرأ فى اللحظات الأخيرة على الرائد ساعتها الحسن ولد مكت قبل تنفيذ الانقلاب العسكرى على الرئيس معاوية ولد الطايع كان مفاجئا وصادما لقيادة الانقلاب. ووصف ولد حننا الضابط ولد مكت بأنه شخصية محورية فى التنظيم العسكرى، وأحد المخططين لإنقلاب 2000 وأحد رموز التيار الناصرى ابان فترة العمل السرى، وكانت مكانته فى المشروع كبيرة.