استدعت وزارة الشؤون الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج، صباح اليوم الثلاثاء، السفير المالي في موريتانيا، محمد ديباسي، وذلك على خلفية اختفاء مجموعة من المواطنين الموريتانيين داخل الأراضي المالية، وسط روايات متداولة حول مقتلهم.
أشرف رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الثلاثاء بالقصر الرئاسي في نواكشوط، على حفل تأدية المفتش العام للدولة، السيد الحسن ولد زين، ومفتشي الدولة بالمفتشية العامة، لليمين القانونية.
كما قام مفتشو الدولة بالمفتشية العامة للدولة، السادة سيدي محمد ولد الشيخ ولد بيده، و حي ولد محم، و نينا بنت الوافي، وسمية بنت أجيد، ومامادو سي، و الزينة بنت شيخنا، بتأدية نفس اليمين القانونية أمام الرئيس.
صادقت مجموعة تنسيق هيئات التمويل العربية والإسلامية، على تمويل مشروع تزويد مدينة كيفه بالماء الصالح للشرب انطلاقا من نهر السنغال،بقيمة 317 مليون دولار، قدم منها الصندوق السعودي 100 مليون دولار.
وتشمل هذه الهيئات الصندوق السعودي للتنمية، والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، وصندوق أبو ظبي للتنمية، والبنك الإسلامي للتنمية، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، وصندوق الأوبك للتنمية الدولية.
تمكنت الشرطة الوطنية من إلقاء القبض على تاجر المخدرات المعروف عمار ولد أحمد ولد سيدي محمد البربوشي الذي سبق له وأن فر من دار الحجز التابعة لمديرية السجون بمقاطعة تيارت بولاية انواكشوط الشمالية قبل اسابيع رفقة رفيقه باب ولد كركوب .
مصدر أهلي كشف وبالاسماء عن قائمة ضحايا ذويه ممن تم التأكد لحد الساعة من وفاتهم وهم :
1- أطويل لعمر
2- اباي ولد الحسن
3- احمد ولد الحسن
4- شيخن
5- ولد اعلى ثالول
6- علالي احمد اعمر
7- انجيه ولد احمد طالب
8- اسلكو ولد الحسن
9- ادوم ولد بيب
10- الداه ولد بيب
11- ابياه ولد عبدات
12- احمدو ولد بوبكر
13- محمد ولد ابريگه
"تتابع السلطات العليا للبلد، باهتمام كبير وعلى أعلى المستويات، المعلومات المتداولة بخصوص فقد الاتصال بمجموعة من مواطنينا في الأراضي المالية.
وقد اتخذت كل الإجراءات اللازمة وعلى جناح السرعة للتأكد من مجريات وحقيقة الأمور، وبالتالي متابعة وضعية المواطنين المفقودين، وتقصي المعلومات الدقيقة بشأنهم.
وتؤكد السلطات العمومية لأهالي المفقودين وللرأي العام الوطني، أنها تبذل أقصى الجهد وتقوم بالاتصالات والإجراءات المطلوبة في هذا الصدد.
في هذه الصورة تم إعدام (كي) و هو أكبر مجرم عرفته البلاد في عهد الرئيس: ولد هيدالة، و حدث ذلك بالضبط في عام 1983، و قد تم إعدامه قبالة شاطئ انواكشوط، بعد أن تمت محاكمة و بعد أن اعترف بجميع جرائمه، و قد حضر لهذا الحدث، الكثير من ساكنة العاصمة انواكشوط و بعض المسؤولين في الدولة من دبلوماسيين و قضاة و أئمة و علماء و غيرهم، و كان من بين الحاضرين العلامة: بداه ولد بصيري - عليه رحمة الله- و قد طلب العلامة بداه من المجرم أن يصلي ركعتين لله، قبل أن ينفذ فيه