في إطار تداعيات ملف المسروقات التي سرقت من مستشفى الامومة و الطفولة و التي يحمل رقم النيابة 607 / 2021 , والذي اتهم متابعة فيه كلا من ( عثمان جوب و محمد ابياي و سيدي ولد المنير و آبو لي )فقد توصلنا في السبق الإخباري لقرارات قضائية نهائية تفيد بالتالي "
1 ـ الأمر بإحالة كلا من ( عثمان جوب و محمد ابياي ) للمحكمة الجنائية لمحاكمتهما بالتهم المنسوبة إليهم .
2 ـ الأمر بأن لاوجه للمتابعة في حق كل من ( سيدي ولد المنير و آبو لي ) .
أعلنت الإدارة العامة للجمارك الموريتانية في تعميم لها صدور قرار يقضي بمنع تصدير القمح خارج حدود البلاد.
وجاء في رسالة تعميم وجهها المدير العام للجمارك، المفتش الرئيس حمدون ولد محمد محفوظ، إلى المدراء المركزيين والمدراء الإقليميين، والمدراء الجنويبن، ورؤساء المكاتب، وقادة المراكز، أن "إعادة تصدير القمح ممنوعة منعا باتا، اعتبارا من تاريخ اليوم.
نفى المرشح الرئاسي السابق، بيرام ولد اعبيد، اتهامه بعرقلة مسار الحوار السياسي المرتقب بين السلطة والمعارضة.
وقال ولد اعبيدي في مؤتمر صحفي بنواكشوط، إن اقطاب المعارضة تسعى جاهدة إلى الاستحواذ على ممثلي المعارضة الثامنية، وذلك دون اشراكها، وهو ما يرفضه رفضا باتا.
وأكد ولد اعبيدي أنه هو صاحب فكرة الحوار مع السلطة، حيث اتفق امع مرشحي المعارضة الفكرة ونقاشها مع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في لقاءتهم المفردة معه.
تقدمت فتاة موريتانية بشكوى أمام السلطات القضائية ضد والدها الذي اتهمت بالتحرش بها ومحاولة اغتصابها.
وقد أوقفت الشرطة والد الفتاة على ذمة التحقيق في انتظار إلى حالته إلى النيابة.
وحسب موقغ الحوادث الذي أورد الخبر، فإن الفتاة كانت في زيارة لوالده في منزله، حيث استعمل "مادة مسكرة" وذلك بغرض استغلال ابنته.
وأشارت ذات المصادر إلى والد الفتاة صاحب سوابق عدلية، كما أنه احيل مرات إلى السجن بسبب نفس الممارسات.
أعلنت السلطات المالية عن فتح تحقيق في إعلان رئيس ائتلاف سياسي نفسه "رئيسا انتقاليا مدنيا" للبلاد، وأنه بصدد "تشكيل حكومة مدنية بهدف إجراء انتخابات في غضون 6 أشهر".
وأوضح بيان صادر اليوم عن وزير العدل المالي مامادو كاسوغي أن أينيا إبراهيم كامارا الموجود بالأراضي الإيفوارية منخرط في "أعمال إهانة وتخريب ضد السلطات الانتقالية والدعوة لانتفاضة ضدها".
في وقت متأخر من مساء الأربعاء 23 فبراير الجاري أعلنت اللجنة الوطنية للمحروقات عن اعتبار الصفقة التي كانت قد منحت لشركة ADDAX ENERGY بداية يناير الماضي "غير مثمرة"، ما يعني إلغاءها، لتعلن بعد ذلك نيتها فتح مناقصة دولية جديدة.