
إذا صح ما ذكره موقع مراسلون اليوم من أن مستشار الرئيس اسحاق الكنتي مسؤول عن اختفاء هدية من الهواتف الصينية فهذا يعني بكل بساطة أن المستشار لم يستطع فهم طبيعة الرئيس طيلة فترة عمله في القصر الرئاسي
هنالك مسلمة يعرفها جميع العاملين مع الرئيس طيلة مساره المهني وهي أنه لا يرد الهدية ولا يثيب عليها، وأن على حفظة الهدايا رعايتها إلى حين تسليمها كاملة غير منقوصة.