(لا خوف على العلاقات الموريتانية الغامبية فقد اكتشفت خلال مهمتي الطارئة فى غامبيا ما بين رحيل جاميه وعودة بارو أنها قائمة على تراكمات حضارية روحية دينية واجتماعية نسجتها قرون من التواصل والتفاعل والأخذ والعطاء ، وهي أعمق من أن تخدشها أقدام الهاربين نحو المجهول).