
ساير الوزير الفتاة العشرينية من أمام محل صاحبه بائع اللحم و اللبن إلى حيث تسكن أسرتها في الجهة المُقابلة لمحل صاحبه من شارع عزيز و عن اسمها استفسرها فأخبرته أن اسمها البتول و بعد إلحاحه عليها في إعطاءه رقم هاتفه اعطته رقمها لتبدأ فصول جديدة من حياة غرام بين الإثنين كل منها يعلب فيها على مشاعر وأحاسيس الآخر مستخدما في جعبته من أساليب المراوغة و اللف و الدوران .