
العارف بالجهة المهيمنة على الشأن العام لا يمكن ان يصدق أن مصدر الحريق ذى الطابع الانتخابي،و المتغلب عليه للتو سببه هم أنفسهم،وًكيف أن المرء نفسه بنفسه،ربما ضغط ضعف الشخصية و الإرتهان لدى نساء فاسدات و شباب مراهقين ،مهووسين بالجنس و شرب الخمور و الإدمان على المخدرات فى الداخل و الخارج،هم من صنع الحصيلة ضد آبائهم و ضد أنفسهم،و بسبب الغلو فى التدليل و تسخير النفوذ العمومي و المال العمومي فى غير محله.