
حين يترك الأمين العام لرئاسة الجمهورية كل الملفات الحساسة والتحديات المتجددة وينهمك في العمل للعودة بالبلاد إلى الوراء، حينها يكون الأمر قد وصل إلى حد لا يمكن السكوت عليه..
تصوروا يرحمكم الله أن ملف فساد العشرية قد أضحى لعبة بيده يخرج منه من يشاء ويغلظ العقوبة فيه على من يشاء..