أكدت مصادر موثوقة في حي ملح التابع لمقاطعة توجونين أن مجهولين هاجما ممرضتين كانتا تداومان في المركز الصحي بملح حيث حاول احدهما ضرب عنق احدى الممرضات لكنها اعترضت السكين بيدها وسط تعالي صرخات زميلتها لطلب النجدة مما دفع بالمجرمين الي الفرار بعد اصابتها بجراح بليغة في اليد .

أعلنت مصادر في الشرطة الفرنسية أن قطريتين كانتا قد وصلتا إلى مطار لوبورجيه في شمال باريس، تعرضتا لعملية سطو مع سائقهما على الطريق السريع المؤدي الى العاصمة مساء الاثنين، موضحة أن المهاجمين استولوا على أشياء "بقيمة خمسة ملايين يورو على الأقل".

وجّه الصندوق السعودي للتنمية تهديداً مبطناً لشركة “صوملك” بإيقاف تمويله مشروع الربط الكهربائي بين نواكشوط و نواذيبو، و ذلك على خلفية تلكؤ صوملك، الذي وصفه مراقبون ب”غير الشفاف” في تنفيذ المشروع.

و كانت موريتانيا قد قدمت للصندوق السعودي طلباً بتمويل المشروع الذي تبلغ كلفته المالية 150 مليون دولار، و هو ما وافق عليه الصندوق مشترطاً أن تمنح صفقة تنفيذ المشروع لشركة سعودية.

نشرت وسائل إعلام محلية  تفاصيل حادثة الاعتداء التي تعرض لها الفنان المشهور سيدي محمد ولد أحمد لول في مقر إقامته ببلدة  تكند الواقعة على بعد 104 كلم جنوب العاصمة انواكشوط .

قضت المحكمة الجنائية بانواكشوط الغربية في دورتها الحالية بالسجن النافذ 7سنوات في حق المتهم " ابو بكر دينغ " محاسب  المؤسسة الوطنية لتسمية  الأماكن والزامه بتسديد مبلغ 73مليون أوقية وهو نفس المبلغ المتهم باختلاسه..

باشرت الشرطة الموريتانية التحقيق في تعرض البنت أغلَ منهم بنت إيسلمو (من مواليد 2011 في سيلبابي) للتعذيب و الكي بالنار على يد شقيقة جدتها.

تمكنت مجموعة من المواطنين من الإمساك برجل مختل عقليا، والسيطرة عليه، ونزع سلاحه الأبيض (سكين) كان يشهرها في وجه المارة، ويحاول الاعتداء عليهم طعنا، وقد أصيب عدة أشخاص بجروح خلال عملية التصدي لهذا الرجل.

أقدم شبان على اغتصاب فتاة تدعى مريم بنت خي (16 سنة) بعد اختطافها الليلة البارحة من أمام منزل ذويها في مدينة أطار بولاية آدرار.
و بحسب المتوفر من الأخبار حتى الساعة  فإن الشابين قاما بتخدير الضحية قبل تناوبهم على اغتصابها، ثم رميها في حالة حرجة قرب منزل أهلها فجر اليوم الأربعاء.
وتعد هذه الجريمة البشعة -التي هزت مدينة أطار- بداية جديدة لتطور جرائم الاغتصاب في البلاد

نشرت يومية الحياة الوطنية أن إحدى الأسر قررت الخروج من المنزل في مشوار روتيني لزيارة بعض الأقارب.

زارَ الرّئيسُ المؤتَمَنْ
بَعضَ وِلاياتِ الوَطنْ
وحينَ زارَ حَيَّنا قالَ لنا :
هاتوا شكاواكُم بصِدقٍ في العَلَنْ
ولاتَخافوا أَحَداً..
فقَدْ مَضى ذاكَ الزّمَنْ .
فقالَ صاحِبي (حَسَنْ) :
ياسَيّدي أينَ الرّغيفُ والَلّبَنْ ؟
وأينَ تأمينُ السّكَنْ ؟
وأينَ تَوفيرُ المِهَنْ ؟
وأينَ مَنْ يُوفّرُ الدّواءَ للفقيرِ دونَما ثَمَنْ ؟
ياسيّدي
لمْ نَرَ مِن ذلكَ شيئاً أبداً .