تسبّب أطباء أحد مستشفيات السعودية، في موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي التي يستخدمها السعوديون بعد أن كاد خطأ الأطباء في إعلان وفاة رضيع أن يتسبب في دفنه رغم أنه ما زال على قيد الحياة.
وقالت تقارير محلية: إنّ مغسل موتى في مدينة الطائف جنوب السعودية، تفاجأ مساء السبت، أثناء تغسيله لطفلين ولدا بالشهر الخامس من الحمل، بأن أحدهما على قيد الحياة وقلبه ينبض ويتنفس، ليتم إبلاغ فرقة من الهلال الأحمر بالحادثة قبيل دفن الطفل.
جميلة هي المرأة بكل ما تحمله من فتنة وحب وأنوثة، فإن كانت ذات علم وذكاء فهي أجمل بالتأكيد. لكن الذي ربما يجده البعض غريباً بعد ذلك كله أن تختار امرأة فائقة الجمال التفوق في عملها لكي تحتل مكانة هامة في المجتمع، بينما تستغل باقي الحسناوات حول العالم جمالهن ليحققن الشهرة عن طريقه.
لمنع الجيران من ركن سياراتهم أمام منزلها في نيويورك، وضعت المغنية “مادونا” علامات للمنع وطلت الرصيف باللون الأصفر دون الحصول على ترخيص من سلطات المدينة.
كما وضعت لوحة كتب عليها “موقف سيارات خاص، والمركبات غير المسموح لها سيتم سحبها على نفقة أصحابها”.
حرص الرئيس الروسي فلاديمير بوتن على ممازحة وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، أثناء لقائه بالكرملين، الخميس، متسائلا عن سر الحقيبة التي يحملها كيري.
وقال بوتن تعليقا على نزول كيري من طائرته حاملا حقيبة يده لدى وصوله إلى موسكو "ثمة شيء ما مهم في حقيبتك، لدرجة أنك لا تأتمن شخصا آخر على حملها، هل جلبت معك بعض النقود؟".
وأجاب كيري، وسط ضحك من في القاعة: "حين تسمح لنا فرصة على انفراد، سأطلعك على ما في الحقيبة، وأعتقد أنك ستندهش للغاية".
قرر عاملا بناء أستراليان، الانتقام من رئيسهما في العمل بعد أن رفض دفع المال لهما، بتحطيم منزل جديد يعمل عليه.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أنّ أحد العمال استخدم المنشار الكهربائي لتقطيع الأخشاب الداعمة للمنزل تماماً وتخريبها بطريقة يصعب معه إصلاحها، فيما قام صاحبه بتصوير عملية التخريب.
توفي 40 شخصا على الأقل، معظمهم من الأقلية الهندوسية في باكستان، ونقل عشرات إلى المستشفى، بعد تعاطيهم خمورا مغشوشة، قبل أيام من مهرجان شهير، وفقا لما ذكرته الشرطة الباكستانية، الأربعاء.
ونقلت "رويترز" عن مسؤول بارز في الشرطة في منطقة تاندو محمد خان شرقي كراتشي، قوله إن معظم الضحايا من طائفة كولي الهندوسية، الذين كانوا يتعاطون الكحوليات، الاثنين، قبيل مهرجان هولي، الخميس، الذي يوافق قدوم الربيع.
أفادت دراسة بريطانية حديثة، بأن الأشخاص الذين يذهبون إلى أعمالهم مشيا على الأقدام أو بالدراجات الهوائية، أو باستخدام وسائل النقل العام، يحافظون على أوزانهم الطبيعية أكثر من الذين يقودون السيارات.
وقال الباحثون بمعهد لندن للصحة العامة والطب الاستوائي، إن ركوب الدراجة الهوائية هي الوسيلة المثلى للمحافظة على الرشاقة واللياقة يليها المشي