
تحولت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر إلى فضاء للابتزاز من طرف أفراد وعصابات تخصصت في هذه الجرائم، حيث يمثل نشر الصور والفيديوهات الحميمية الحقيقية منها أو المفبركة للضحايا أبشع مظاهر الجريمة الالكترونية!
فتيات جزائريات كثيرات كنّ ضحية ابتزاز من أطراف معلومة وأخرى مجهولة عبر استخدام صور وفيديوهات حقيقية أو مفبركة لابتزازهن جنسيا وماديا، كان مصير بعضهن الانتحار خوفاً من العار والفضيحة.