تم التداول على نطاق واسع لتسجيلات صوتية مضمونها ومحتواها ثلاث اتصالات هاتفية تلقاها فيدرالي حزب UPR في ولاية انشيرى السيد محمد ولد عابدين ( ابن عم الرئيس ولد عبد العزيز ) من طرف أسرة شيخ مقاطعة اكجوجت السيناتير محمد ولد محمد ازناكي  جاءت ـ فيما يبدوا ـ رداً على طلب سبق وأن تقدم به السيد ولد عابدين إلى الشيخ ولد محمد ازناكي مضمونه طلب مناظرة تلفزية لكشف مظاهر مما اسماه السيد ولد عابدين الفساد في الولاية وهو ما اثار حفيظة الشيخ ولد محمد ازناكي بعد وص

خلال آخر مهرجان أقامه الرئيس في ساحة "المطار- بدل الضائع"، محاولا بكل الوسائل أن يكون ختاما مسكا لحملته الساعية إلى تمرير التعديلات الدستورية، لاحظنا سعيا جادا لحرطنة المشهد. فالافتتاح كان بآي من الذكر الحكيم على لسان قارئ حرطاني، وبعد الافتتاح الرسمي، من قبل مدير حملة نواكشوط، مُنح الكلام لحرطاني آخر (بيجل ولد هميد) ليدشن أول تدخل سياسي دعائي. أما الربط فكان من نصيب حرطاني مذيع.

لقد ظهر النظام الموريتاني خلال لعبة التعديلات الدستورية كمن يسبح ضد التيار أو من يصارع من أجل البقاء أو على الأصح كمن يصارع ضد الفناء . وكيف يمكن لمن يفنى أن يبحث عن البقاء ؟

توصلت صحيفة "ميادين"، بتوضيح من المساعد بقطاع الدرك الموريتاني محمد الأمين ولد خيار القائد المساعد لفرقة الدرك المختلطة، حول قضيته المثارة عقب مغادرته الأراضي الموريتانية.

وقال ولد خيار في التوضيح الذي بعث به إلى صحيفة "ميادين": 

إلى السيد المدير الناشر لموقع ميادين:

لي الشرف أن أبعث إليكم بهذا التوضيح، حول القضية المثارة هذه الأيام حول ظروف مغادرتي موريتانيا.

حاولت مواقع توهم زوارها بأنها تمتهن المهنية و الإحتراف الصحفي تضليل الرأي العام من خلال تسطيرها عنوانا مثيراً أن الرئيس  ولد عبد العزيز صرَّح بعزمه مغادرة السلطة 2019 في خرجته اليوم وهو أمر كذب وتضليل من تلك المواقع و تلاعب بالحقيقة .

تهاطلت أمطار واسعة خلال الـ24 ساعة الماضية على مناطق واسعة من البلاد.

وفيما يلي مقاييس هذه الأمطار:

ولاية الحوض الشرقي

اعوينات ازبل 4.5مم

باسكنو 21مم

اهل بلات 13 مم

تشلات لكور .....11 مم

امريشة .......10 مم
الحوض الغر بي

اقرقار...... 30 مم

عين فربة .....53مم

عين السلامة ...11مم

لعيون ........11مم

بلمحاظر .......55 مم

بودمغة .......10مم

بعد فرار المساعد محمد الامين ولدخيار مساعد قائد فرقة الدرك المختطلة بولاية انواكشوط الغربية في ظروف أقلُّ ما يمكن أن توصف به هو الغموض التامة و فشل المكتب الثاني بأركان  الدرك الوطني عن العثور عليه  أو وجود خيوط قد توصل إليه أو معرفة سبب فراره  أو حتى مجرد التكهن به ؟, استدعى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز على جناح السرعة إلى مكتبه بالقصبر الرئاسي الفريق سلطان ولد لسواد قائد اركان الدرك الوطني وعليه صبَّ  جام غضبه وله وبَّخَ  مُحملا إياه مسؤ

أعلن الفاعل السياسي والوجيه رجل الأعمال الشاب محمد ولد الحسن ولد المهاب عضو شورى حزب الاصلاح والتنمية ، استقالته من المعارضة ودعمه اللامشروط لبرنامج رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد عبد العزيز عن طريق انخراطه في صفوف حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذراع السياسي لبرنامج التغيير البناء ومن هذا المنطلق أعلن دعمه للتعديلات الدستورية ووجه أنصاره ومحبيه للتصويت بنعم لصالحها ، تم ذللك بحضور مدير الحملة الوزير السابق : شياخ ولد اعل وحاكم المقاطعة ورئيس قسم ا

في ظل الصراع السياسي الدائر وحرب التسريبات أعلن نجل الرئيس المورتاني بدر ولد محمد ولد عبد العزيزعن تعرَُّضِ حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لعملية قرصنة نوعية , فقد بموجبها السيطرة على حسابه

مصدر مقرب من نجل الرئيس الموريتاني يوجِّهون أصابع الإتهام إلى القراصنة مقربون من السيناتور المعارض محمد ولد غده حيث أنهم قامو باستبدلوا صور بدرولد محمد ولد عبدالعزيز صاحب الحساب  بصور السيناتير ولد غده .

شهدت اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم  تجاذبات خطيرة و تمردا في صفوف اعضاءها نتيجة ما اعتبره بعضهم انقلابا قاده رئيسها المدعو / بمب ولد درمان على النصوص الداخلية للجنة و سَرِقَةِ جمهود مناضلين بذلوا الغالي و النفيس خدمة لحزبهم مقابل إعطاء ثمرة جُهْدِهم لآخرين تربطهم علاقات مشبوهة برئيس اللجنة.