لاحظنا في الآونة الأخيرة وبالتحديد بعد الفوز التاريخي في التعديلات الدستورية بمسقط رأسي مدينة "روصو" محاولة بعض الأشخاص من خلال مواقع محلية النيل منى, من خلال الحديث عن وضعية مركز استقبال وإعادة تأهيل لأطفال المتنازعين مع القانون الذي أديره وذلك من خلال نشر معلومات مغلوطة ،غير مبالين بكل الشهادات الدولية والمحلية التي حصل عليها هذا المركز بكل موضوعية وتواضع، ولا مكترثين بزيارة مختلف المقررين الخاصين والدوليين الأمميين الذين زاروا مركز القصر.