
متأكد تماما أنك لن تقرأ هذه الترهات لأننا لسنا أصدقاء في العالم الافتراضي، فتشت عن حساب لك في مواقع التواصل الاجتماعي حتى أرسل لك طلب صداقة، لكنني عثرت على حساب واحد يحمل اسمك ويضع صورتك بيد أنه كان خاملا؛ فآخر نشاط له كان 5 يناير 2017، كما أنه كتب أنه درس في الثانوية الوطنية، قلت في نفسي لا هذا ليس الرئيس حفظه الله، ربما هو حساب مستعار فتحه أحد الهواة، فآخر نشاط للرئيس؛ كان أوائل العشر الأواخر؛ شوهد وهو يتمشى بين الناس دون حراس.