بدأ الكنتي رمضانه بأكل لحوم الأحزاب، والشخصيات السياسية المعارضة، التي مثلت رأس الحربة في الدفاع عن طموحات وأمال الموريتانيين منذ أن سمح بالعمل السياسي الحزبي في موريتانيا، والتي ضحت بوقتها وجهدها ومصالحها من أجلك أيها المواطن بعد أن اختطف أولياء نعمة الكنتي وطنك و(سدوا خلفك الأبواب أن تحيا وسدوها أمامك أن تموت).