لقيت موافقة الرئيس محمد ولد عبد العزيز على تجديد الثقة في المناضل الحقوقي محمد فال ولد يوسف من جديد كعضو في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان صدى واسعا و ارتياحا كبير من طرف معارف الرجل , حيث اعتبر عدد منهم أنها خطوة مستحقة نتيجة جهود الرجل الكبيرة التي بذلها في الدفاع عن السياسة الحقوقية للحكومة حيث عرفت قاعات الإجتماعات في كل من جنيف و نيورك صولات و جولات للرجل دفاعا عن ملف بلادنا الحقوقي و قد أفحم في كل تلك الجولات اصواتا معارضة دأبت على الإقتيات من