
نصيحتي لابن العمّ الفاضل الشيخ الفخامة -حفظه الله تعالى- أن يتجنّب السياسة "الوسخة" وأهلها "الأنجاس المتلوّنين عديمي الضّمائر" وأن يمارس المشيخة بما وهبه الله تعالى من علمٍ وصلاح ومكانة.. بعيداً عن الأنظمة الفاسدة ومخابراتها وسياسيّيها ومصفّقتها المنافقين" فو الله ما كانوا مع أحد اليوم إلاّ كانوا ضدّه غداً، وما اجتمعوا عليه يوماً إلاّ تخلّوا عنه وتركوه فردا..