فضائح بالجملة صارت ترتكب باسم ولاية اترارزة، كانت آخر محطاتها هذا التدافع البهائمي الذي وقع اليوم تزامنا مع قدوم رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
وأمام كارثة أخلاقية بحجم مانشاهده ونراه، لانملك إلا أن نعلن براءتنا من هؤلاء المخاليق الذين يتسمون بـ"أطر اترارزة" ويعلم الله أن اترارة بقيمتها الحضارية والثقافية والعلمية، بريئة منهم براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام..