
لوكنت الرئيس عزيز لركبت الطيارة الى فرنساء بحجة العلاج ومن هناك اعلن التخلي عن الرئاسة لأنني سأعيش بقية عمري اتقلب في النقود الملونة وبين كنوز لايحلم بها سلطان ابروناي .
ولكنت المختار ولد اجاي لسلمت نفسي للشرطة الوطنية لتفتح لي محضرا على جرائمي المتكررة وتجويعي ومحاصرتي لفقراء موريتانيا ولطلبت من مفتشية الدولة فتح تحقيق معي حول المليار الذي بحت للمقربين مني بحصولي عليه بطريقة غير قانونية .