شهدت السياسية الخارجية الموريتانية أمس الثلثاء انتكاسة خطيرة و تراجعا عن موقف كان النظام الحالي يتفاخر به وكان داعمه يتشدقون بأنه موقف بطولي لرأس النظام الا وهو " قطعه للعلاقت المشينة و الأثمة مع الكيان الصهيوني , لكن موقف وتصويت ممثل بلادنا في مجلس حقوق الإنسان لصالح إسرائيل قلب ذلك الموقف رأسا على عقب وجعلنا كموريتانيين نتوارى من القوم لفرط قبح وجرم ما اقترفه في حقنا هذ " الممثل " المجرم .