اثارت قضية اغتصاب الفتاة فاطمة منت امبارك لبيظ بطريقة بشعة و مقززة موجة استياء لدى الرأي العام الوطني , حيث عبر عدد من الحقوقيين و المحامين وقادة الرأي عن إدانتهم للجريمة النكراء الشنعاء وعن عدم قبولهم للوساطات و الضغوطات التي مورست وتمارس من طرف والد المغتصب و محيطه الإجتماعي النافذ على ذوي الفتاة فاطمة منت امبارك لبيظ من أجل تسوية الموضوع اجتماعيا والعمل على سحب شكايتهم من مغتصب ابنتهم مقابل دريهمات لاتسمن ولا تغني من جوع .
السبق الإخباري توصل إلى التفاصيل الكاملة لعملية الإغتصاب الوحشية و المقززة في آن واحد وسينشر تفاصيلها كاملة فور رفع الحرج القانوني عن نشرها بوصول الملف إلى قاضي التحقيق .
مصدر مقرب من مجريات الجريمة كشف لـــ " السبق الإخباري " أن الشاب المغتصب للقتاة القاصر فاطمة منت امبارك لبيظ البالغة من العمر 14 عاما يدعى :
الشيخ المهدي ولد محمد محمود
تاريخ ومحل الميلاد : 1992 حاس عبدالله بمقاطعة الطينطان
المغتصب إبن رجل الأعمال الشهير محمد محممود وهو تاجر نشط في مجال توريد و تأجير السيارات يعمل جاهدا منذ انكشاف تفاصيل الجريمة التي اقترفها ولده محمد المهدى على تسويتها وديا مستخدما في ذلك عمقه القلبي وقرابة الإجتماعية من القائد العام للاركان الفريق محمد ولد الغزواني .
المصدر كشف كذلك أن والد المغتصب محمد المهدي عرَضَ على ذوي الفتاة المغتصبة ملايين من الاوقية من أجل سحب الشكاية من ولده وهو ما تعذر حتى اللحظة في ظل دخول عدد من الحقوقيين و المحامين و الصحفيين على الخط.
الرابط التالي به تفاصيل الجريمة الشنعاء النكراء : http://essabq.info/node/6687
السبق الإخباري اطلع على مسودة المحضر الإبتدائي وسينشر تفاصيل الموضوع للرأي العام ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حيي عليها .
ويا أمبان انكفااااااي .