
آخر العجائب في حملة المأمورية الثالثة أن فخامة الرئيس ـ حفظه الله ـ خاض بنفسه الشريفة معركة حربية مع الإرهابيين، واستكتم على بطولاته فيها جنده الميامين وخاصة على الجرح الذي أصيب به في الميدان، مقبلا لا مدبرا... وهذا معنى التضحية والمقاومة الوطنية.
وقد استشكل بعض أصحابنا هذا الأمر من جهتين:
- أولهما: أن فخامة الرئيس ما عَوَّد شعبه على كتم إصاباته؛ بما فيها تلك التي لم "تتبين معركتها" لذوي الألباب إلى الآن!