في مكة المكرمة وبجوار بيت الله الحرام يقيم جزء كبير لا يستهان به من جاليتنا الحبيبة. فيهم العالِم والمُثقف والشاعر والأديب والأريب . جزء ظل يمثل كتلة انتخابية عصية في وجوه القادمين حيث حسم أمرُها منذ انتخاباتٍ مضت . إذن. فالمهمة هناك صعبةٌ والآمال كبيرة والوقت ينفد ولا بد من حنكة تدير اللقاء وحكمة تجمع ولا تفرق فكان لوجود النائب محمد سالم عبد الرحمن ومدير الحملة عبد الله الاغاثة وقعُ البلسم على الجراح.