
في تطور و تسارع خطير للأحادث غير السارة للرئيس السابق ولد عبد العزيز بعد تعمد الحكومة الموريتانية اعتماد سياسة الحرب الناعمة معه وذلك بتقليم أظافره الأمنية و عزله سياسيا و استقبال ألد اعداءه بقصر الرئاسي " قادة المعارضة و اعضاء مجلس الشيوخ " لاحت في الأفق تطورات أخرى قد تكون أشد وقعا عليه مما سبقها , ذلك أن عدد من أفراد أسرة مدير الاستخبارات الليبية السابق عبدالله السنوسي صرحو علنا وبدون ىتوش أن الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز هدفا مشروعا لهم وأن