في تطور و تسارع خطير للأحادث غير السارة للرئيس السابق ولد عبد العزيز بعد تعمد الحكومة الموريتانية اعتماد سياسة الحرب الناعمة معه وذلك بتقليم أظافره الأمنية و عزله سياسيا و استقبال ألد اعداءه بقصر الرئاسي " قادة المعارضة و اعضاء مجلس الشيوخ " لاحت في الأفق تطورات أخرى قد تكون أشد وقعا عليه مما سبقها , ذلك أن عدد من أفراد أسرة مدير الاستخبارات الليبية السابق عبدالله السنوسي صرحو علنا وبدون ىتوش أن الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز هدفا مشروعا لهم وأن تقصى أثره و تتبع خطاه حتى الإمساك به هدف عندهم وهو أمر لا مناص منه .
أسرة عبدالله السنوسي تتهم الرئيس السابق ولد العزيز ببيع والدهم و طعنه في الظهر وتسليمه لعدوه " الحكومة الإنتقالية السابقة ليبيا " .
هذا وقد سبق لبنت مدير الاستخبارات الليبية السابق عبدالله السنوسي السيد " العنود السنوسي " أن اتهمت الرئيس السابق " عزيز " بيع والدها وقبض ثمنه مقدما وذلك في برنامج تلفزي على قناة افرانس 24 وهذا هو نص ما صرحت به :