لا تكاد تقرأ لمعاصر من معاصري بابه بن الشيخ سيديا سواء أكان عالما أو أديبا أو شاعرا إلا وجدت الثناء على بابه ومدحه وتبجيله وإكباره والاعتراف بعمله الجم ومكانته السامية وكرمه الفياض. في جهات موريتانيا الأربع أجمع أجدادنا على احترام هذا العالم الكبير والرجل الشهم ولم يخرج أحد عن تلك القاعدة: