بدأت القصة عندما استدعى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل أقل من سنتين احد الضباط الكبار العاملين فى الرئاسة و هو بطبعه مسالم ينفذ أوامر قادته بحرفية مهنية حذرة . تكلم محمد الرئيس بنبرة هادئة مؤدبة ، مستفسرا الضابط ، أصحيح أنك طلبت من ول إجاي كذا و كذا ، أجاب الضابط حقيقة الأمر كذا و كذا ،و كان الجدل و البحث حول “تيترات افونسي” عدة . قال ول إجاي أنه توجه له الضابط المشار إليه لإنجازها .