عبّر عدد من المراقبين المحلين أن اختيار الحزب الحاكم لمرشحيه على مستوى مقاطعة كرو يعتبر تنازلا من الحزب عن المقاطعة أو إعادة منه نفس التجربة الفاشلة عام 2013 , فقد وقع الإختيار على نائبين غير معروفين لدى أغلب الساكنة المحلية وفي المقابل دفع حزب تواصل بنائبين معروفين أياديهم بيضاء على الجميع .