كشفت التحريات التى أجرتها لجنة التحقيق المكلفة من طرف وزارة الداخلية في قضية مابات يعرف في " فضيحة كوكي الزمال " أن عناصر الدرك الوطني المرابطة في نقطة التفتيش بالمركز الحدودى "كوكي الزمال" كانت تعمل لصالح قائد كتيبة الدرك بالحوض الشرقي الرائد سيدي ولد جدّو وهو من يقف وراء جميع التصرفات المشينة التى صدرت عن جميع افرادها , زيادة على كون جميع افرادها من مجموعته القبلية أو من الساكنة المحلية وهو تصرف بحد ذاته مشين ومخالف للنظم العسكرية القاضية ألايعم