نشرت نقابة السلك الوطني للأطباء على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي صرخة في وجه المجتمع و قادة الرأي فيه أن الشعوذة و الدجل  والترويج لهما صبح داءا ينخر في جسم المجتمع و أن الشكاوى من ضحاياها تزايدو في الأونة الأخيرة .

نص تدوينة سلك الأطباء الموريتانيين :

تناقلت وسائل إعلام محلية أن جنرالا موريتانيا يتربع الآن على قيادة أحدى أهم الأركان الوطنية دخل القفص الذهبي قبل أيام  مع شابة ثلاثينية تسكن مقاطعة عرفات مع والدتها في منزل منزى هي طليقة حاكم انواذيب السابق والد الشقي المسيئ " ولد امخطير " .

الجنرال المذكور دفع لزوجته الجديدة مهرا قدره 3 ملايين أوقية , و مليون أوقية و هاتف آيفون 6+ عند انقضاء اسبوع عسلهما الذي قضياه في فندق الجنوب بمركز تكند الإداري .

 السيدة خدجة بنت محمدي موريتانية خدمت في الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي 30 سنة , وجدت نفسها مرمية في شوارع تونس عاجزة عن شراء 1 لتر من الحليب ناهيك عن العلاج من مرض السرطان ومرض الكبد.
السيدة خدجة بنت محمدي  إتصلت بها فوجدتها إمرأة قوية و متفائلة بالحياة ومؤمنة بقضاء الله وقدره.

اقترح الأستاذ المدون المعروف يسلم ولد المقرى مقترحا عمليا من أجل الرفع من مستوى أداء مؤسسات الإعلام الرسمي في موريتانيا و قد اقترج اجراء تغييرات على هرم تلك المؤسسات , مقترح الأستاذ Yeslem Almaghary لقي تجاوبا من طرف رواد التواصل الإجتماعي حيث شاطره جلهم وجة نظره تلك بينما اعتبر بعضهم أن الخلل بنيوي لايمكن إصلاحه باستقدام مدير و إبداله بآخر بل

اقدم فتى يدعى يعقوب على شنق نفسه في حمام منزل  والديه قبل قليل من الأن .

المصدر ذكر أن الفتى يعقوب يبلغ من العمر 12 سنة , وأنه شهود قبل إقدامه على الإنتحار بشنق نفسه وهو يلعب من خلانه وعليهم يوزع قطعا من الحلوى , الخبر وقع كالصاعقة على ذوويه وجيرانهم خصوصا وان والدته لم تكن في البيت وقت الواقعة وهم يحاولون جهدهم  كتم الحادثة عنها لكونها مريضة بمرض القلب ولاتستطيع تحمل وقع الصدمة عليها .

تراجعت وتيرة العلاقة الداخلية بين الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز وأبرز الطرق الصوفية فى موريتانيا خلال الفترة الأخيرة، وسط غياب أي عقل ناضج يرسم للرئيس ملامح المشهد الخارجى من حوله.

تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، تمكن أسر موريتانية، من خطف واجهة التوظيف في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

في أقل من سبوع واحد اقدم شرطي وعسكري على قتل انفسيهما وبنفس الطريقة و في مكان عملهما مما اثار قلق المتابعين للشأن العام في موريتانيا .

حيث اقدم شاب شرطى في بداية الثلاثين من عمره على وضح حد لحياته بطريقة مريبة وهو مرد للزي المهني وفي دوامه الرسمي في مفوضية الشرطة رقم 1 بمقاطعة توجنين  في ظروف اقل مايمكن ان يقال عنها انها غير مفهومة .

تقدمت شركة BSA  للاتصالات المملوكة لرجل الأعمال محمد ولد بوعماتو لدى وكيل الجمهورية بنواكشوط الغربية بشكوى في 20 ديسمبر الماضي ضد الشركة التونسية للاتصلات وعدد من مديريها.

وشملت الشكوى كلا من:

ـ محمد عالي ساحلي المدير السابق لشركة ماتل

ـ المختار مناكري الرئيس المدير العام السابق للتونسية للاتصالات والرئيس السابق لمجلس إدارة شركة ماتل

ـ نزار بوغيلا الرئيس المدير العام الحالي للشركة التونسية للاتصالات

وصل  السيد محمد البشير عبدالقادر الخميس إلى بلادنا في زيارة تفقدية تستغرق عدة أيام ويرافقه في الزيارة مجموعة من أحفاد الشيخ أحمد بمب وبعض أبناء كبار الأتباع وبعض العلماء والباحثين وكان في استقباله حشد كبير من اﻹخوة الموريتانيين من كبار المسؤولين السلطات الرسمية والمشيخة الصوفية واتباع الطريقة المريدية في موريتانيا وبعض المحبين وفي أول نقطة للزيارة في مدينة روصو حيث تتقاسم السنغال حدودها الشمالية مع السنغال استقبل الشيخ مجموعة من المشايخ الشاذلية وا