تلقى الناس بالقبول و الإعجاب و الثناء الحسن تغريدة لمعالي الوزير و الرئيس الأستاذ سيدي محمد ولد محم على إثر الحادث المؤلم الذي وقع أمس قبالة بلدية آغشوركيت بولاية لبراكنة وسط البلاد .
الوزير الرئيس سيدي محمد ولد محمد كان أول من كتب عن الفاجعة متعاطفا ومعزيا و راجيا الشفاء للجرحاء , بخلاف غيره من الساسة ـ موالاة و معارضة ـ فلم يواكب غيره الفاجعة بالمرّةِ , فَعْلتُ معالي الوزير ولد محم تلك نالت اعجاب واستحسان الجميع ودلت دلالة واضحة على أن الرجل قبل أن يكون زعيما سياسيا هو إنسان يشعر بما يشعر به المواطن ولفرحه يفرح ولألمه يتألم .
مراقبون للشأن السياسي المحلي عبروا عن شكرهم لمعاليه وامتنانهم لذلك السبق للمعالي الذي احرز نتيجة مواكبته للمستجدات و حدثيه عنها حديث العارف المواكب عن وعي واطلاع لا من فراغ .
عدد من المهتمين بالشأن العام ثمنوا خطوة إسناد حقيبة النطق باسم الحكومة لمعاليه فهو جذيل ذلك الفن المحكك فقد وُفق فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز فيه تلك الخطوة حيث اعط القوس باريها .
التغريدة التالية لمعاليه هي أول ما سطر في تلك الفاجعة المؤلمة :