نشر الإعلامي الموريتاني  محمد يحي ولد ابيه صورة لتعود  لبداية تسعينات القرن الماضي ايام نظام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيدي أحمد ولد الطايع  وهو يُشرِف على نشاط  يعود تشغليه لشركة SONELEC .

الصورة تُظْهِرُ بعضا من رموز نظام ولد الطايع وهم الآن احياء يرزقون بإستثناء واحد انتقل إلى رحمة ربه  وكلهم الآن من داعمى نظام الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز , الصورة نالت حظّها من تعليقات مدونى مواقع التواصل الإجتماعي .

اتهمت  مجموعة من الأسر الوزير الناطق باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ بمساندة أسرة من مجموعته الإجتماعية " أولاد اعمر أكداش" على حسابهم , و تعمد إلحاق الضرر البين بهم , و تشجيع أقاربه على استعمال السلاح الأبيض من اجل التنكيل بهم .

المجموعة التى تقطن حي بوحديدة شكت الوزير ولد الشيخ معتبرا أنه نزل عن مكانته كرجل دولة يُفترض فيه الإبتعاد عن المهاترات و التخندق الضيق و التقوقع دعما لمجموعته الضيقة .

عقد الإطارو الوجيه السياسي البارز محمد محمود ولد بناهى لقاء تحسيسيا بقرية تاشوط امحيمد حضره ممثلون عن قرى جوف و أم اواداش  ببلدية تناها في مقاطعة كنكوصه بهدف التحسيس للتصويت بــــ " نعم " على الإستفتاء المترقب على التعديلات الدستورية .

نقلت وسائل إعلام محلية عن مصادر وصفتها بالمطّلعة أن زوجة وزير التجويع و جمع المكوس النهم المختار ولد اجاي المدعوة / هدى ارغمت زوجها ـ الذي يعرف بضعفه امام طلباتها ـ نتيجة التفاوت الطبقي البين بينهما على شراء ارض في موقع سياحي بأحدى مدن الكنارى الإسبانى بمبلغ 845 ألف أرو ـ قطعا ليست من راتبه ـ .

محطات من مسار التطبيع  مع الكيان الصهيونى هي وصمة عار فى جبين من صافح وبرر ودافع لتبقى وتقوى علاقاتنا بالصهاينة الغاشمين الظالمين مطلع الألفية الثالثة .
 كل من صافح أو عانق واستقبل مجرمى الحرب وقتلة البراءة من إخوان القردة و الخنازير  من أشد الناس عداوة للمؤمنين ، ثم تضيق صدورهم  ـ والحال أنهم مطبّعون  ـ عن تذكر التاريخ واستحضار تلك اللحظات التعيسة من تاريخهم غير المشرق ولا المشّرف وآمال المواطنين الرافضين .

نقصد :

علمنا في السبق الإخباري من مصدر مطّلع أنه في إطار الجهود المبذولة من طرف جهات عُليا في الدولة لإحتواء الأزمة المُتفاقمة بين مجموعتي " إجمان " و " الوسرة " على خلفية نِزاع عقاري في مدينة النعمة  فقد تمّ استقبال نائب مقاطعة النعمة النائب " خطرى ولد أعلاتى  من طرف رئيس الجمهورية يوم الإثنين الماضى وناقشا الأزمة و أعطاه الرئيس ولد عبد العزيز موعدا ثانيا يوم الثلثاء القادم بعد عودته من سفره إلى فرنسا .

علمنا في السبق الأإخباري من مصدر مُطَلِع جدا أنه تم القبض ليلة  الثلثاء الموافق 06/ 12 / 2016  على حقوقي معروف ينحدر من مدينة أبي تلميت وهو في احضان حقوقية فرنسية ( حصلنا على اسمها وطبيعة عملها )استجلبها للمقاطعة من أجل التعرف على نشطاء يعملون معه في نفس المنظمة الحقوقفية (التى نتحفّظ على اسمها و أسمه هو ومركزه فيها شفقة و رحمة به) و تقديم دورة لهم في ثقافة حقوق الإنسان والطّرق القانونية في التعاطى مع الخروقات القانونية في مجال حقوق الإنسان وإجراء

أثارت زيارة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أمس الثلاثاء إلى باريس الكثير من اللقط خصوصا على صفحات التواصل الاجتماعي في موريتانيا , حيث سخر المدونون من الاستقبال الباهت الذي حظي به الرئيس في مطار لبورجي بباريس.
وقد اقتصر  استقبال ولد عبد العزيز على السفيرين ولد اباه و منت امحيحم و بعض عمال السفارة بباريس.

في أول رد رسمي من الحكومة الموريتانية على ظاهرة انتشار المدراس و المؤسسات التى تنشط في موريتانيا مركِزة عملها على نشر التنصير في بلادنا , خصوصا بعد تفجير موقع الأخبار أنفو من خلال تحقيق اعده عن وجود روضة تنشر مبادء المسيحية من خلال استقبالها لأطفال وفيه تغرس مبادئ الدين المسيحي , جاء ذلك الرد على لسان وزيرة الشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة ميمونه بنت التقي معتبرة أن تلك الروضة لم يكن لقطاعها علم بوجودها أصلا وأن الإجراءات الإدارية من اجل إغلاقها

لا تكاد تذكر هذه السيدة الفاضلة رحمها الله تعالى إلا عنت لأهل الفضل والمحتاجين قصص من أبهى صور العطاء والكرم والبر والتعاون على الخير وتقدير أهل العلم والفضل وتذكر أهل الحوائج والضعفاء أمهم الحنون وسندهم المعيل 
 لقد كانت السيدة ناصرها الله ادده رحمها الله تعالى من رحمات الله لعباد الله في هذه الأرض ومن بموته " يموت خلق كثير"