تعيش إذاعة موريتانيا وضعا صعبا بل كارثيا بكل المعايير نتيجة الإدارة الصبيانية لمديرها العام المدعو / عبدالله ولد حرمة الله , الذي جعلها مرتعا وحديقة خلفية لشرذمة من التافهين و التافهات من قرانه واترابه ممن لاصلة لهم بالحقل الإعلامي مع جهل واضح بل فاضح لأبجديات مايلزم في التعاطى مع الشأن العام و التسيير اليومى لمؤسسة عريقة كالإذاعة وقد كان آخر المتذمرين من التصرفات الطائشة و الصبيانية للمدير ولد حرمة الله هم اعضاء المجلس العلمي لإذاعة القرآن الكريم