انعقد في نواكشوط الدورة الخامسة لمجلس وزراء المدرسة العليا المتعددة الجنسيات للاتصالات، افتتح وسط ضجة كبيرة 26 أبريل في قصر المؤتمرات واختتم بفشل كبير للدبلوماسية الموريتانية. فلم تتمكّن موريتانيا، من إنجاح أي من مرشحيها لمنصبي المدير العام للمدرسة ومدير الدراسات رغم كونها كانا على رأس الأسماء المرشحة لإدارة المدرسة التابعة للاتحاد الدولي للاتصالات ومقرها في داكار.