هذا أحد المترشحين للبكالوريا لم أدرسه مطلقا وحتى أنني لم ألتق به في يوم من الأيام .
ولا أدرس إلا في ثانوية زمزم الحرة بانواكشوط ساعات محدودة فقط لأن ظروفي الصحية لا تسمح لي بغير ذلك .
ولا أدرس في مجموعات الواتساب عن بعد .
وقد طلب مني تلاميذي أن أتوقع لهم بعض الموضوعات لكي يركزوا عليها في المراجعة ولكنني رفضت أشد الرفض مؤكدا لهم أنني لا أعرف ما سيأتي في الامتحان _ وأنا صادق في ذلك _ وأنني لن أخادهم وأوجههم توجيها خاطئا .