كثرت في الأونة الأخيرة في العاصمة انوكشوط ـ خصوصاً في الأحياء الراقية منها ظاهرة وجود مقاهى و مطاعم خاصةً جِدًا تُقدِّمُ خدمات لبعض من كبار الكبار في جو طابعه العامة السرِّيةُ و التكتم و الإبتعاد قدر المستطاع عن الأضواء , وفي هذا السياق يندرج ظاهرة مطعم ومقهى باب مُراكش الذي بدأ العمل الفعلي منذ أشهر قليلة وقد صاحبت تلك البداية شكوك و ريبة من طرف المراقب والمتابع حيث يمتاز هذا المطعم ـ المُثير للشبهة و الريبة وأشياء أخرى ـ بكونه تديره مرأة يشهد عل