شهدت اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم تجاذبات خطيرة و تمردا في صفوف اعضاءها نتيجة ما اعتبره بعضهم انقلابا قاده رئيسها المدعو / بمب ولد درمان على النصوص الداخلية للجنة و سَرِقَةِ جمهود مناضلين بذلوا الغالي و النفيس خدمة لحزبهم مقابل إعطاء ثمرة جُهْدِهم لآخرين تربطهم علاقات مشبوهة برئيس اللجنة.