من آخر ما تم كشف الستر عنه من جرائم جزاري موريتانيا المسمون " تجوزا " اطباء ما اقدم عليه الطبيب الجراح البروفسير سيدي ولد إسلمُ من التلاعب بروح مواطنة مسكينة عجوز تعدت عتبة السبعين حيث اخضعها لعملية استئصال الرحم و بسبب إهماله وانعدام مسؤوليته ترك في جوفها بقايا معادة العملية حيث ترك في بطمها قطعة من البلاستيك العازل طولها 33X 35 وقطع من القطن المعقم مما سبب لها نزيفا وآلاما حادة عانت منهما طوال شهرين كاملين ذاقت فيها من اصناف الألم و المتاعب ما ال