توصلنا في السبق الإخباري لنسخة من الوثيقة القضائية التي بموجبه تم توقيف العقيد و البروفسير في طب العيون الدكتور سيدي اعل ولد بكار وزوجته ، زوال اليوم .
الوثيقة التالية أصدرها السيد وكيل الجمهورية بانواكشوط الغربية :
أفرجت السلطات الموريتانية ، قبل قليل عن العقيد والبروفسير في الطب العيون السيد / سيدي اعل ولد بكار ولد احمدو، بعد توقيفه لساعات في مطار انواكشوط الدولي ، فور وصوله لارض الوطن رفقة زوجته الشيبانية ولد بوكزانه.
مصدر عائلي اوضح أن العقيد البروفسور سيدي اعل وصل إلى منزله وسط فرحة عارمة من أهله وذويه.
أفاد مصدر ميداني من داخل مطار أم التونسي أن الشرطة أوقفت العقيد البروفسور، اختصاصي طب العيون، سيدي اعلي ولد بكار ولد أحمدو هو وزوجته الشيبانية منت بوكزان ،واقتادتهم إلى جهة مجهولة .
المصدر اوضح انه العقيد سيدي اعل وزوجته منت بوكزان وصلا مطار أم التونسي زوال اليوم في رحلة قادمة من الدار البيضاء
رفضت المحكمة العليا طعن هيئة دفاع رئيس منظمة الشفافية الشاملة السناتور السابق محمد ولد غده.
ووفق القرار الصادر عن جلسة المشورة في المحكمة، فقد قررت المحكمة قبول الطعن بالنقض شكلا ورفضه مضمونا.
وكانت النيابة العامة بولاية نواكشوط الغربية قد اتهمت قبل شهرين رئيس منظمة الشفافية الشاملة محمد ولد غده بالافتراء والقذف، والإبلاغ الكاذب، ونشر معلومات مزيفة عن الغير عبر الأنترنت قصد الضرر به.
قال الناطق الرسمي باسم اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد تقي الله الأدهم إن المراجعة التي أخضعت لها اللائحة الانتخابية تمت بانسيابية تامة، مضيفا أن المراجعة الاستثنائية المؤقتة أظهرت تجاوزَ اللائحة مليونا وتسعمائة ألف ناخب.
وأضاف ولد الأدهم خلال مؤتمر صحفي عقده ظهر اليوم أن وصول اللائحة في هذه المراجعة إلى هذا العدد يعتبر مؤشرا مهما يعكس عمل اللجنة مقارنة مع الماضي.
أوقفت قوات خفر السواحل الموريتانية زوال اليوم ستة غواصين كانوا يمارسون الصيد غير الشرعي لما يعرف بخيار البحر.
العملية بدأت بعد الحصول على معلومات عن تحرك المجموعة قرب ميناء تانيت ، الذي يبعد حوالى خمسة وستين كيلو مترا من انواكشوط، وذلك قبل أن يتم إلقاء القبض عليهم في عمق المياه قرب العاصمة.
وقد أسفرت عملية التوقيف عن مصادرة الكمية المصطادة، فضلا عن قاربيين مجهزين بأدوات الغطس التى من بينها ثمانية أنابيب للاكسوجين،
عادت المخاوف العالمية من ظهور تطورات جديدة لكورونا يعد أن انتهى العالم من التعافي من آثاره التي استمرت لأكثر من عامين.
ففي أميركا تم تسجيل إصابة 23 مليون شخص بما يعرف بكوفيد طويل الأمد والذي أصبح يهدد حياة الملايين حول العالم، بدون وجود سبب محدد لظهوره أو اكتشاف طريق لعلاجه.