اوضحت الخرجات الإعلامية اليومية لمدير الصحة العمومية بوزارة الصحة الموريتانية أن خطر داهم يهدد الطواقم الطبية العاملة في الميدان في مقتل ,حيث ابانت تلك الخرجات عن تزايد مضطرد في عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد وذلك ناتج ـ بحسب تصريحات الفنيين ـ إلى هشاشة وسائل الوقاية بالمستشفيات و المراطز الصحي حيث يعمل اولئك الاطباء .

اوضح مصدر رسمي مأذون بوزارة العدل الموريتاني ـ فضل حجب هويته ـ في اتصال مع السبق الإخباري أن اللجنة الفنية المشرفة على تنفيذ العفو الرئاسي الذي اصدره فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني عن 195 سجينا , وفق مقترح تقدم به معالي وزير العدل الادكتور حيموده ولد رمظان , دخل حيزة التنفيذ  بوتيرة متسارعة حيث تم تنفيذ الشق المتعلق منه بمساجين الداخل بشكل نهائي باستثاء سجن ألاك , فيما لاتزال الخطوات متسارعة جدا في سبيل تطبيق الشق المتعلق بمساجين العا

ابان عدد من اعضاء حكومة معالي المهندس اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا عن ضعف شديد بل عجز عن القيام باعباء المهام المسندة لهم وقد ساعدت الظروف الاقتصادية الصعبة التي واكبت و نتجت عن ظهور جائحة كورونا المستجد من تفاقم الاستياء الحاصل من المواطن البسيط من اداء ولئك الاعضاء وهي عوامل مجتمعة عجلت الحديث عن ضرورة إجراء تعديل وزاري يُطيح بأولئك الوزراء ممن ثبت عجزهم و ضعفهم عن اداء ادوارهم على أحسن وجه .

أعلن الزميل الصحفي أبهاه ولد خطري قبل من خلال صفحته على الفيس بوك أن الجهات الصحية تواصلت معه قبل القليل واخبرته بإصابته بفيروس كورونا المستجد ليكون بذلك هو أول صحفي موريتاني مستقل يُعلن رسميا إصابته بالفيروس .

السبق الإخباري تواصل مع الزميل الصحفي ابهاه ولد خطري من خلال الرقم التالي :36024744 واضح لنا تفاصيل معاناته مع السلطات الصحية المكلفة بملف كورونا المستجد .

أصدرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج اليوم الأربعاء (27 مايو 2020) تعميما، أعلنت فيه عن تنظيم شركة الموريتانية للطيران لرحلات خاصة لمجموعة من الدول، التي يوجد بها مواطنون عالقون بعد وقف حركة الطيران بسبب وباء كورونا.

وبحسب التعميم الموجه لرؤساء البعثات الديبلوماسية، فسيتم تنظيم هذه الرحلات إلى كل من دولة الإمارات العربية، ومصر، وتركيا، والجزائر، وتونس، والمغرب والسنغال، وجزر الكناري، بإسبانيا.

في مطلع العام 2012 فر مئات الآلاف من اللاجئين الأزواديين هائمين على وجوههم بعد انطلاق أول رصاصة من الثورة التي تلاها ماراثون من الأحداث السريعة المتلاحقة كظهور الرايات السود وسقوط حكومة مالي وإعلان استقلال أزواد والتدخل الفرنسي والاممي وهلم جر من محتويات صندوق باندورا الذي فتح في وجه أولئك الرعاة منذ أكثر من ستون عاماً ولم يغلق.

شهد الاسبوع الماضي تصاعدا ملحوظا في ظهور و انتشار حالات من كورونا مستوطنة ومجتمعية في عدة مدن موريتاني وهو الشيئ الذي اثار موجة من الهلع في نفوس الساكنة .

وزارة الصحة الموريتانية الجهة السمية و المعنية بإعلان جديد تطور الفيروس في البلد اوضحت في عدة نشرات أن البلاد دخلت المرحلة الثانية و هي مرحلة توطين الفيروس و التعايش معه كتفع ما عه دافع .

الجدول التالي يوضح حجم انتشار الفيروس في مدن الوطن :

تلقينا في الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب بسرور بالغ واهتمام كبير  التجاوب الايجابي السريع من طرف السلطات العليا لمطلبنا بمعاقبة أفراد أمن الطرق الذين تعدوا على حرية وكرامة مواطنين عزل ..

في تصرف نبيل و راق يدل دلالة واضحة أن استمرار النهج اكذوبة و أن لفخامة الرئيس  محمد ولد الشيخ الغزواني و حكومته منهج مغاير تماما لمن سبقهم , تم التدخل فورا وبشكل صارم من طرف فخامته و وزير داخليته ـ صاحب الاختصاص ـ بعد ان تم تداول مقطع فيديو فيه يقوم عناصر من تجمع أمن الطرق بتعمد إهانة و إذلال مواطنين بشكل يرفضه الدين الإسلامي الحنيف الذي كرّم الإنسان و للمواثيق الدولية التي وقعت عليها بلادنا .

على خلفية الإعلان عن إصابة الوزير الامين العام المساعد للحكومة اسحاق الكنتي و زوجته المصون  بفيروس كورونا طالب عدد من المدونين و النشطاء بإغلاق مبانى الوزارة الاولى و إخضاع جميع من يعمل بها من وزراء ومستشارين و موظفين كبار وعمال بسطاء للفحوصات للكشف عن فيروس " كورونا " لكونهم في مجملهم كانو مخالطين للوزير الأمين العام المساعد للحكومة طوال الايام الماضية قبل انكشاف إصابته بالفيروس .