تجد كوت ديفوار نفسها في وضع حرج عندما تلتقي المغرب الثلاثاء في اللقاء الأخير من الدور الأول للمجموعة الثالثة من كأس الأمم الأفريقية في كرة القدم، والذي يضع حامل اللقب الإيفواري وجها لوجه مع مدربه السابق الفرنسي هيرفيه رينار.
وبعد دخولها البطولة الحادية والثلاثين المقامة في الغابون حتى الخامس من شباط/فبراير، كأحد أبرز المرشحين لإحراز اللقب للمرة الثانية تواليا، باتت كوت ديفوار بحاجة إلى فوز محوري على المغرب في مدينة أوييم.