
نشر موقع ميدل إيست آي تقريراً سلط من خلاله الضوء على ظاهرة الإساءة للاعبين ذوي البشرة السوداء في فرنسا، والتي تشهد انخفاضا طفيفا في الوقت الحالي نظير تتويج المنتخب الفرنسي بكأس العالم لكرة القدم. ويجمع الكثيرون على أن المجتمع الأوروبي سيستأنف ممارساته العنصرية في حق اللاعبين والمهاجرين الذين يمتلكون أصولا إفريقية بمجرد انتهاء الاحتفالات.