
في العام الذي شهد مغادرة ليونيل ميسي برشلونة وانتقاله لباريس سان جيرمان؛ لم يكن تأثير صاحب الكرات الذهبية السبع في العاصمة الفرنسية كما كان متوقعا أو مأمولا.
وكان يهدف الفريق الباريسي لتشكيل قوة هجومية خارقة مع نيمار وكيليان مبابي، ولكن الخطوة لم تؤت ثمارها بعد، وميسي نفسه في خضم أسوأ موسم له -من حيث الإحصائيات- بمسيرته.