
تداولت وسائل إعلام سورية معارضة، أنباء شبه مؤكدة عن توقيع اتفاق بين ممثلين عن "جيش الفتح"، وآخرين عن حزب الله بوساطة قطرية.
وتتمثل أبرز بنود الاتفاق وفقا لأنباء شبه مؤكدة، في إخراج سكان قريتي كفريا والفوعة الشيعيتين بريف إدلب، وإرسالهما إلى مناطق سيطرة النظام.
بالمقابل، سيتم إخراج ما تبقى من مقاتلي المعارضة في الزبداني ومضايا وبلودان، بريف دمشق، إلى مناطق سيطرة المعارضة في إدلب.