
في هذه الصورة تم إعدام (كي) و هو أكبر مجرم عرفته البلاد في عهد الرئيس: ولد هيدالة، و حدث ذلك بالضبط في عام 1983، و قد تم إعدامه قبالة شاطئ انواكشوط، بعد أن تمت محاكمة و بعد أن اعترف بجميع جرائمه، و قد حضر لهذا الحدث، الكثير من ساكنة العاصمة انواكشوط و بعض المسؤولين في الدولة من دبلوماسيين و قضاة و أئمة و علماء و غيرهم، و كان من بين الحاضرين العلامة: بداه ولد بصيري - عليه رحمة الله- و قد طلب العلامة بداه من المجرم أن يصلي ركعتين لله، قبل أن ينفذ فيه