بات من الملاحظ و اللافت ايضا وإلى حد الساعة لم نجد له تفسيراً مقنعا أو متفقاً عليه حول تبرير ديمومة بقاء مدير سوق السمك في انواكشوط في منصبه لأكثر من 20 سنة متوالية , مما جعله عميد المدراء في كل القطاعات الحكومية .
الشيئ الذي يثير لدى الرأي العام الوطني مجموعة تساؤلات سنحاول معالجتها تباعاً وذلك النحو التالي :
1 ـ ماهو السر في بقاء هذا المدير في منصبه هذه المدة اللافتة ؟ .