
لا احترف الكتابة وقليلا ما اجد وقتا لذلك ،ولكن بعض الاحداث تضغط على الاعصاب وتنذر بالاجهاز على ما بقي من قيم لدى مجتمع يحاصره الانتهازيون، سبق ان كتبت مقالا تحت عنوان النقيب يستنجد والسلطات محايدة ، ولاحظت له صدى لدى كثير من القراء بسبب اهتمامهم بهذا المعقل وبأهله،والان استجدت تصرفات ترجع لعهد لم يكن فيه للكرامة معنى. واليكم بإيجاز ما يجري الان: